اكتشف

إذا أردت الاستمتاع بنوم هانئ، فيجب عليك إطفاء الإضاءة وإغلاق الستائر وإيقاف تشغيل الأجهزة الإلكترونية — مثل هاتفك الذكي وجهاز الكمبيوتر المحمول والتلفزيون — قبل وقت النوم بساعة على الأقل. فالظلام يؤدي إلى إفراز الميلاتونين؛ وهو الهرمون المحفز للنوم الذي يضبط إيقاع ساعتنا البيولوجية ويعمل على اتزانها. وتحويل غرفتك إلى بيئة مريحة للأعصاب سيشتت عقلك عن جميع الأشياء الساطعة ويساعدك في تهدئته على نحو أسرع.

تُعد الغرفة غير المرتبة علامة على العقل الفوضوي المشوش. وعن طريق تنظيف وتنظيم فراشك والتخلص من الأشياء المتراكمة عليه والعوامل الأخرى التي تسبب لك الإزعاج، سيتسنى لك الإبحار بعيدًا إلى أرض الأحلام في غمضة عين. وتأكد أيضًا أن المفروشات المنعشة والغرفة المرتبة من العوامل التي ستجعلك تستيقظ بنشاط أكبر في الصباح الباكر.

سيساعدك نثر اللافندر الذي يحث على النوم واحتساء كوب دافئ من الشاي العشبي في تهدئة حواسك قبل النوم، فضلاً عن استعادة توازنك. ومن المعروف منذ قديم الأزل أن للافندر استخداماتٍ طبية، ويُعتقد أنه يتسم بخصائص مهدئة تزيد من الاسترخاء وتمنحك الإحساس بالهدوء والسكينة الشاملة.

من الضروري أن تكون لديك القدرة على السيطرة على الطقس في البيئة التي تنام فيها — إلا أنَّه من الأفضل أن تستطيع فعل ذلك دون إزعاج لأن تيارات الهواء المباشرة قد تكون مزعجة لك أثناء النوم. ولذا، نقدم لك تكنولوجيا WindFree™‎* التي ابتكرتها سامسونج للحصول على التبريد السريع دون أن تتسبب في تحريك الهواء لضمان النوم براحة أكبر دون تيارات غير مرغوب فيها.*